المصدر - كتاب وآراء - يوسف كاظم: تطبيق (سهل) فكرة و جهود و ادارة جهات رسمية وكوادر كويتية

يوسف كاظم: تطبيق (سهل) فكرة و جهود و ادارة جهات رسمية وكوادر كويتية

يوسف كاظم: تطبيق (سهل) فكرة و جهود و ادارة جهات رسمية وكوادر كويتية.. ووضعه القانوني “سليم”

يوسف كاظم عباس

حول ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن توجيه انذار رسمي بوقف تطبيق (سهل) ومنع الحكومة الكويتية من طرحه للمواطنين والمقيمين، لزم التنويه إلى سلامة الوضع القانوني لمشروع التطبيق الحكومي الموحد للخدمات الالكترونية (سهل)،
وإن خواصه الفنية والتقنية والبرمجية والخدمية والأمنية كتطبيق للهواتف الذكية يجمع الخدمات الحكومية الالكترونية ويخضع لمصادقات إلكترونية إلزامية مع الهيئة العامة للمعلومات المدنية لا لبس قانوني بشأنها.

و أشار كاظم إلى أن الفرق العاملة على التطبيق الحكومي الموحد للخدمات الالكترونية (سهل) منذ الفكرة وحتى الإعداد وإلى التنفيذ ووصولاً للإطلاق هي جهود جهات حكومية رسمية قدمت خدماتها الإلكترونية للمواطنين وهناك كوادر وطنية كويتية شبابية تقوم بإدارة التطبيق.

وجدد كاظم تأكيده على سلامة الوضع القانوني لتطبيق (سهل)، موضحاً كذلك على أن اللجوء للقضاء هو حق للجميع، وللقضاء الكويتي العادل حق الفصل فيه.

تعليقات
مشابهه لـ يوسف كاظم: تطبيق (سهل) فكرة و جهود و ادارة جهات رسمية وكوادر كويتية
مقال فاضل العماني: ما المقاييس الجديدة للنجاح؟ مقال: منيفة العازمي .. اشتقت لي يوسف كاظم عباس نبني وطن .. مقتل الشهيد عبدالعزيز الرشيدي.. والإعلام غير المسؤول د. ناجي سعود الزيد .. حتى التطعيم ما سلم! انتم مصدر سعادة و تعاسة الطفل .. وليس الحكومة !! ناجي الملا: ترشيق الجسد الحكومي هو الحل عبدالله العبدالجادر: ديوان الخدمة.. جهة تختص بالتطوير الإداري مقال محمد مهلهل الياسين: مجتمعاتنا الشرقية بعقول غربية! درايش: وحوش طالبان مسخرة راتب الموظف في "القطاع النفطي" يُعدل (6) أضعاف معدلات رواتب الموظفين الحكوميين! يوسف كاظم: تطبيق (سهل) فكرة و جهود و ادارة جهات رسمية وكوادر كويتية تحليل لنتيجة المباراة لـ الكاتب الساخر: جعفر رجب حامد بويابس: تغريدات المدعو "عبدالله النفيسي" كرنفال بل مدينة ملاهي! منيفة العازمي: صداقة من نوع أخير محمد مهلهل الياسين: "ماذا بعد العفو ؟" تركي الدخيل: هِمَّتِي هِمّة الملوك! محمد الرميحي: حتى لا تسقط: كأوراق الخريف! رحلة الغوص… لوحة الماضي الجميل عودة المدارس …وميادين العطاء استاد جابر…العراقة بالاسم والفشل في الادارة والتنظيم